أكد رئيس اللجنة التنظيمية لمعرض وفعاليات «الفهد روح القيادة» الأمير تركي بن محمد بن فهد أن فكرة توثيق حياة الملك فهد وإنجازاته في تنمية السعودية نجحت وتحولت من مجرد حلم إلى واقع لتكون شاهدا متاحا لأبنائنا. المثقفون يثبتون ذلك.
وأضاف «خططنا منذ البداية على أن يكون المعرض تفاعليا، ويتناسب مع التعليم بالترفيه، ولذلك فإن أهم ما سيتعلمه الشباب هو روح القيادة ومبادئها لدى الملك فهد، حتى الأطفال، خصصت من أجلهم برامج ودورات لتعلم روح القيادة، حتى ينشأ الطفل قادرا على اتخاذ القرار الصحيح».
«كان الملك فهد يؤكد ضرورة المزاوجة بين البعدين المحلي والعالمي للثقافة، ويعي مسألة التقارب الثقافي بين الشعوب، حيث رعى مشروع «المملكة بين الأمس واليوم»
الدكتور عبدالله السلمي – رئيس أدبي جدة
«معرض الفهد جاء لينقل إلى الأجيال الشابة إرثا تاريخيا وقصص نجاح مُلهمة لهذا القائد الذي صنع التنمية والتطور والنمو لبلاده خلال الفترة التي قاد فيها البلاد لأكثر من 24 عاما»
عمران الزهراني – محافظ العرضيات
«كان الملك فهد ودودا في تعامله، يقظا في كل تصرفاته، سديد الرأي في أحكامه، عفيفا عن عيوب الناس، يحب الخير ويسعى إليه، يعيش في هموم الأمتين العربية والإسلامية»
فهد معمر – محافظ الطائف
«معرض الفهد يعتبر مرآة عاكسة لأبرز محطات حياة الملك فهد المليئة بالتجارب الثرية والدروس التي يندر مثلها في بناء الشخصية القيادية، فهو إلى جانب أنه كان قائدا سياسيا برز كأب روحي لشعبه وراع لمصالح أمتيه الإسلامية والعربية»
عمر الجاسر – مدير عام جمعية الفنون بجدة