سائق الملك فهد: هذه قصة السجادة والمذياع
تنجلى أعلى درجات الرحمة بين الأب وأبنائه كما هو حال المليك الذي لم يكن يوما قاسيا عليهم ولم يغضب أحدهم ذات يوم، ويوضح سائق الملك فهد الخاص مذكر العتيبي بقوله: أن الملك فهد على طوال حياتي معه لم يغضب أحدا أو يكدر أحد من مرافقيه ومعاونيه. وكانت السجادة رفيقته في كل وقت. مضيفا كان