استوقفت صورة جنازة الملك فهد «رحمه الله» معالي الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور محمد بن عبدالرحمن المشعل، خلال زيارته أمس للمعرض، وقال معاليه: «هذه الصورة نكأت الجـروح وتركت أثراً كبيراً في نفوسنا، ونسأل الله أن يتغمد الراحل برحمته وأن يجمعنا به في جناته». وأضـاف: «إنجـازات كبيرة جـداً سجلت في عهد الملك فهد،
أكـد نـائب وزيـر الـدفـاع السابق صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، أن الجميع في هذا الوطن مدينون للملك فهد بن عبدالعزيز بكل ما ينعمون به. وقـال الأمير سلمان بن سلطان بعد زيارة معرض الملك فهد «الفهد .. روح الـقـيـادة»، إن المعرض يتثير ي الـنـفـس مـزيـجـاً مـن الـعـواطـف والذكريات الجميلة، لرجل
يبدو أن قرار تمديد المعرض حتى السبت القادم، كان مناسباً لمن لم يتمكن من الحضور، وخاصة لأهالي المدن والمحافظات خارج مدينة الرياض، فقد تضاعفت أعداد الزوار، حيث تجاوز عددهم، حتى مساء أمس (الاثنين) ٤٧ ألف زائر، فيما تجاوز المسجلين من النساء والرجال ممن أنهوا دورة «السمات القيادية»، ١٥٧٩متدربا. وقد سجل المعرض خلال الأيام الماضية،
من ضمن الإصدارات التي وزعت في معرض وفعاليات تاريخ الملك فهد بن عبدالعزيز. كتاب «الإنجازات الرياضية في عهد الفهد»، وهو من إعداد وجمع ناصر بن فالح الغربي، وسلمان بن عبدالرحمن العنقري، والكتاب جاء في سبعة فصول، تناول الفصل الأول نبذة عن «الفهد، وحياته، وتناول الفصل الثاني أهم المنشآت الرياضية التي تم إنشائها في عهد
لابد أن تستولي أشهر صورة للملك عبد العزيز المؤسس «رحمه الله» المعروضة في المعرض وقتاً من كل زائر، وهو يتأمل ملامحه التي تبدو عليها الصرامة، وتلك النظرة الحادة من عينين واسعتين، وهي الصورة الأشهر للمؤسس والأكثر انتشاراً والتي شكلت أحد أهم صورتين للملحق العسكري البريطاني وليم شكسبير حين التقطها بالكويت عام ۱۹۱۰م. ورغم بساطة
أشاد عدد من مدربي ورشة «سمات القيادة»، المصاحبة لفعاليات معرض وندوات تاريخ الملك فهد «الفهد.. روح القيادة»، بنسبة الحضور الكبيرة والإقبال من المشاركين على تعلم سمات القائد والاستفادة من أنموذج «الفهد»، وأبدى المدرب الدكتور عبد الله بن فلاح الناهسي إعجابـه مـن تـنـوع شـرائـح الحضور ووجـود رتب بالشرطة وأطباء وغيرهم من الموظفين والطلاب والشباب داخل
حضر لمعرض وفعاليات تاريخ الملك فهد بن عبد العزيز الفهد روح القيادة، في زيارة مهنية بالدرجة الأولى، أعضاء برلمان الطفولة التابع لصحيفة «الحياة»، وهم الأطفال العاملون في صفحة الطفل التي تصدر يوم الجمعة من كل أسبوع، وتجـول أعضاء برلمان الطفولة في المعرض، والتقوا بالمنظمين والزوار، وشاركوا في «مختبر التنشئة» واستلموا شهادات القيادة، وسجلوا انطباعاتهم
ليس من السهل أن يقف المرء على ذكريات له مع أشخاص رحلوا.. ارتبط بهم على مدى أكثر من ٣٠ عاماً، خاصة إذا كانوا ممن صنعوا التاريخ وصارت لهم بصمة واضحة - تاريخ الإنسانية.. فكذلك الحال مع سائق الملك فهد الشخصي رحمه الله»،، صقر بن محمد العواجي، الذي كان لازم « الفهد »، في حله
عامل الملك فهد «رحمه الله» الرجال بالند وبشرع الله وليس بمنصبه كملك للملكة العربية السعودية هذا مايؤكدة سيف بن سعد الحرقاني محافظ الجبيل سابقا وأحد جلساء « الفهد » في قصر الخليج، الذي روى أثناء زيارته أمس الأول للمعرض، موقفاً اختصم رجلان لدى الملك فهد، حيث قال « الفهد » وقتها: «ليس لدينا إلا
٥٠ عاماً قضاها بدر بن هزاع الدويش كبير مرافقي الملك فهد «رحمه الله»، حيث ظل بجواره يرقبه في حزم الأمـور، يسرها ومسرها، بدا التأثر كبيراً عليه وهـو يـجـول في أجنحة المعرض ويشاهد صور الملك فهد «رحمه الله»، مستعيدا سيرته ومواقفه التي صعب عليه حصرها. وفي حديثنا معه حاولنا أن نكشف عن عادة يومية لم
